إنقاص الوزن و تناول اللحوم
كثيرَاَ ما يُقدَّم اللحم على الموائد و الأطباق الرئيسية, سواءَ َ أ
كان ذلك بالمطاعم أو حتى بالمنازل .
و العديد من عشاقِ اللحوم لا يمكنهم تخيل طبقِ ِ رئيسية من دونها !
و يُعَدُّ اللحم مصدرَاَ رئيسيَاَ للحديد و البروتين , اللذان يحتاجهما الجسم .
لكن بعض أنواع اللحوم تحتوي على عدد هائل من السعرات الحرارية , و الكولسترول , إضافةَ َ إلى الدهون المشبّعة .
لذا فإتباع حمية نباتية لَهوَ أفضلُ بكثير من تلك المحتوية على اللحوم.
و لكن إن كنتَ من محبّي اللحم و ترغب بإضافته لحميتك , فعليك دائما باختيار اللحوم منزوعة الشحم ( اللحم الهبر) و قليلة السعرات الحرارية
و العديد من عشاقِ اللحوم لا يمكنهم تخيل طبقِ ِ رئيسية من دونها !
و يُعَدُّ اللحم مصدرَاَ رئيسيَاَ للحديد و البروتين , اللذان يحتاجهما الجسم .
لكن بعض أنواع اللحوم تحتوي على عدد هائل من السعرات الحرارية , و الكولسترول , إضافةَ َ إلى الدهون المشبّعة .
لذا فإتباع حمية نباتية لَهوَ أفضلُ بكثير من تلك المحتوية على اللحوم.
و لكن إن كنتَ من محبّي اللحم و ترغب بإضافته لحميتك , فعليك دائما باختيار اللحوم منزوعة الشحم ( اللحم الهبر) و قليلة السعرات الحرارية
.
كيف تختار اللحم ؟
-1) تفحص اللحم بحثَاَ عن الشحوم الظاهرة و التي يمكنك رؤيتها , أو اختر اللحم الهبر منزوع الشحم.
و فيما يخص لحم البقر المفروم و الدواجن كالبط و الإوز , اختر اللحم منزوع الشحم و الذي تكون نسبة خلوه من الدهون 90% فأعلى.
-1) تفحص اللحم بحثَاَ عن الشحوم الظاهرة و التي يمكنك رؤيتها , أو اختر اللحم الهبر منزوع الشحم.
و فيما يخص لحم البقر المفروم و الدواجن كالبط و الإوز , اختر اللحم منزوع الشحم و الذي تكون نسبة خلوه من الدهون 90% فأعلى.
-2) أمّا بالنسبةِ للحم الديك الرومي و الدجاج ,
فاحرص على قراءة الملصق بعناية. فهو غالبَاَ ما يشتمل على لحم قاتم اللون و شحم .
و هذا يزيد من نسبة الدهون و يقلص نسبة خلو اللحم منها إلى 80% و أقل من تلك التي
ستجدها في لحم البقر المفروم.
-3) تجنّب شراء الصنف الممتاز من اللحمة . لأن ذلك
يعني بأنها مليئة بالدهون و الشحوم.
-4) اختر اللحوم البيضاء على تلك الحمراء .
اللحوم البيضاء كالسمك و الدواجن كالدجاج و .. و .. الخ
و التي هي أفضل بكثير من اللحوم الحمراء كاللحم ألبقري مثلَاَ .
اللحوم البيضاء كالسمك و الدواجن كالدجاج و .. و .. الخ
و التي هي أفضل بكثير من اللحوم الحمراء كاللحم ألبقري مثلَاَ .
كيف تحضِّر اللحم لحميتك؟
-1) تجنّب استخدام البقسماط أو تغطية قطعة اللحم
بفتات الخبز أو الدقيق , و أيضَاَ تجنّب دهنه بالزبدة.
و بدلَاَ من أن تقليه اشوِه أو اكتفي بتحميره على مقلاةِ ِ مسطحة مدهونة بالقليل من زيت الزيتون.
و بدلَاَ من أن تقليه اشوِه أو اكتفي بتحميره على مقلاةِ ِ مسطحة مدهونة بالقليل من زيت الزيتون.
-2) تأكّد من إزالةِ كل الشحوم الموجودة على قطعة
اللحم.
-3) انقع قطعة اللحم في وعاء به ماء و خل و بعض
الزيت . أو بخلطة الكاري و التوابل المنوعة و يمكنك استخدام صلصة ذات سعرات حرارية
قليلة لتطرية اللحم قبل طهيه و لإعطاءه النكهة المطلوبة ، بدلَاَ من الاعتماد على
الزيت .
-4) يمكنك تقليص نسبة الدهون أكثر ، بإعداد مرق
اللحم ، أو بغليه بماءِ ِ على نارِ ِ هادئة .
الدواجن:
تُعدُّ صدور الدجاج مهمة جداَ َ من حيث التغذية ، و ذات نكهة لذيذة ، كما أنها تدخل في إعداد مختلفِ الأطباق.
بالإضافةِ إلى كونها أقل سعرات حرارية من مُعظَم أنواع اللحوم الأخرى.
و حين تُعِدُّ صدور الدجاج ، عليكَ دائمَاَ أن تنزع الجلد عنها.
للتقليل من السعرات الحرارية التي تحتويها صدور الدجاج .
فصدور الدجاج منزوعة الجلد تكون نسبة السعرات الحرارية فيها أقل بـنسبة 48% و تكون قرابةَ 90% أقل دهنَاَ مقارنةَ َ بصدور الدجاج ذات الجلد .
الأسماك و المأكولات البحرية:تُعدُّ صدور الدجاج مهمة جداَ َ من حيث التغذية ، و ذات نكهة لذيذة ، كما أنها تدخل في إعداد مختلفِ الأطباق.
بالإضافةِ إلى كونها أقل سعرات حرارية من مُعظَم أنواع اللحوم الأخرى.
و حين تُعِدُّ صدور الدجاج ، عليكَ دائمَاَ أن تنزع الجلد عنها.
للتقليل من السعرات الحرارية التي تحتويها صدور الدجاج .
فصدور الدجاج منزوعة الجلد تكون نسبة السعرات الحرارية فيها أقل بـنسبة 48% و تكون قرابةَ 90% أقل دهنَاَ مقارنةَ َ بصدور الدجاج ذات الجلد .
عليك بتناول حصتين من السمك أسبوعيَاَ على الأقل .
و تناول التونة المعلبة و المحفوظة بالماء بدلَاَ من تلك المحتوية على الزيت.
إن السمك بمختلف أنواعه يمنحنا البروتين الخالص الذي نحتاجه .
كما أن نسبة الدهون المشبعة فيه منخفضة جدَاَ على النقيض من اللحوم الأُخرى.
بالإضافةِ إلى كونه يُعدُّ المصدر الأول لـ( أحماض اوميغا-3 الدهنية) و المواد المغذية التي تعملُ على خفضِ مستوى الكوليسترول في الدم ، و التقليل من خطرِ الإصابةِ بأمراض القلب و الأوعية الدموية ، إضافةَ َ إلى العديد من الفوائد و المنافع الصحيةِ الأخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق